تعمل منطقة الشرق الوسط في طرقها السريع نحو الرقمنه والتي تعطي الحكومة الأولوية في مرحلة ما بعد الوباء واستثمار تلك الهواتف الذكية مثل الذكاء الاصطناعي والجيل الخامس والحاسوب السحابية والعمل على دفع الاقتصاد نحو الاقتصاد القائم علي المعرفة والتي تقودها تلك الهواتف والتي هي النمط الأساسي للحياة اليوم والتي تدفع المستخدمين للسعي وراء الاحدث وتتبع التقنيات الرقمية ولذلك حدث انتعاش قوي جدا لسوق الهواتف الذكية مما دفع الأفراد لشرائها والسعي ورائها في السفر والعمل والترقية أيضا والذي أعطى فرصا لبعض القطاعات الأعمال للنمو أكثر بكثير.
الهواتف الذكية في الشرق الأوسط
جانبا إلى جنب مع المستهلكين والأمر الذي أتاح الفرصة لرفع الإشارات الإيجابية لتعزي بائعي الهواتف الذكية والدفع لمزيد من الاستثمارات في المنطقة وعلى عكس التوقعات السلبية لبعض اعمال المستهلكين أيضا في أغلب المناطق، وتأتي أكبر التوقعات من بعض الأبحاث حول الاستمرارية في استخدام الهواتف الذكية هذه والتي من المتوقع أن تكون منطقة الشرق الأوسط من اشهر المناطق من حيث شحن تلك الهواتف وانتعاش الأسواق المدفوعة والمبادرات الرقمية والتي تأتي من خلال مجلس التعاون الخليجي والتي تصل شحناتها إلى ما يصل ١٥ مليارا من القيمة الإجمالية للمبيعات والتي تصل نسبة مبيعاتها ٣٢٥ دولارا ثانويا .
وتلك في الطريقة الاسرع والأفضل لاكتساب المستهلكين والتي تتطلب مجرد السعي وراء الاستثمار علي مستوي العلامات التجارية والذي يستغرق بناء خدمات الأجهزة المتكاملة مع بعض قنوات البيع بالتجزئة والذي يعتبر أساس التنمية المستدامة لبائعي تلك الهواتف الذكية.