لا شك في تصعيد الحرب في بعض الدول وبالأخص الحرب بين أوكرانيا وروسيا وحلفائها والتي من جه الغرب ومن جه أخرى غيرها من دول العالم إلا أن المملكة تعمل على تهبيط ذلك
الصراع العالمي ودور المملكة في ذلك
تأتي خطورة وأهمية هذا الصراع العالمي الكبير والذي يؤثر علي السلام الداخلي والخارجي لدى المملكة العربية السعودية هي وكل دول العالم.
والتي إذا استمرت قد تدمر العالم بما في ذلك هذان الطرفان ومن المؤسف والمؤثر أيضا علي السلام داخل تلك الدول أننا نريد في كل يوم تصعيدا حتى تاريخه ٢٠٢٢.
وحتى اشعار آخر والذي لا نلاحظ حينها إلا تهبيطا بسيطا يطرأ عليهم والذي يتمثل في اتفاق هش وقلة في تصدير بعض الحبوب والغلال والتي قد تقترب من نقطة الهلاك الجماعي ومع مرور الوقت في مداه القصير جدا .
ومن المعروف أيضا أن حاله الصراع هذه دول وسائل دبلوماسية عدة والتي من أهمها التصعيد والتهديد والتي تعني اقدام طرف دون الآخر والتي من أطرافها تضغط على الاخر
والذي سوف يؤدي إلى ارتفاع الصراعات وزيادة درجة اشتعالها والذي يؤدي إلى قربها من نقطة المواجهة وان تصعيدها مع عدم اتخاذ بعض الإجراءات المستفزة لملا الأطراف والعمل على إقحام القضايا الأخرى فيها وتهدئه وضبط الصراعات الدولية واقدام بعض الأطراف لتخفيف هذا الضغط والمساندة في تهبيط هذا الصراع.