اعلن ولي العهد السعودي والرئيس المصري بالتوسيط مع القادة المشاركين في قمة مبادرة الشرق الأوسط والتي قام فيها باستضافة المملكة مقر الأمانة العامة للمبادرة والمساهمة في ذلك بمبلغ مليارين دولار لدعم هذه المشاريع وميزانية الأمانة العامة.
فاعليات مبادرة الشرق الأوسط الأخضر
خلال انطلاق النسخة الثانية من قمة المبادرة في الشرق الأوسط والتي تم انعقادها بالتزامن مع قمة المناخ والتي تستضيفها مدينة شرم الشيخ والتي استهدفت صندوق الاستثمارات للوصول إلى الحيادية الصفرية الانبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
والتي تتم من خلال نهج الاقتصاد الدائري الكربوني والتي أشار فيها إلى صندوق الاستثمارات والتي يكون فيها صناديق الثورة السيادية في منطقة الشرق الأوسط وعالميا والتي تستهدف الوصول الحياد الصفري والعمل على تخفيض ٢,٥٪ من معدلات الانبعاثات العالمية .
وقد أضاف الأمير محمد بن سلمان ولي العهد بالطلب في تحقيق الأهداف المرجوة في هذه المبادرة الطموحة.
والعمل على استمرار التعاون الإقليمي من قبل الدول الأعضاء للوصول إلى الأهداف المناخية والعمل على تنفيذ التزاماتها بوتيرة أكثر سرعة في إطار تلك الاتفاقيات.
والعمل على التعاون المنخفض لتلك الانبعاثات وإزالتها بأكثر من ٦٧٠ مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والتي تعتبر الكمية التي تتمثل في الاسهامات الوطنية ككل من جميع دول هذه المنطقة .
والتي من خلالها تطبق نهج الاقتصاد وإطلاقة العديد من المبادرات كمنصة للتعاون الدولي .
